The Definitive Guide to الاقتصاد الإسلامي
The Definitive Guide to الاقتصاد الإسلامي
Blog Article
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
إن أهداف النظام الاقتصادي الإسلامي تتحقق في ظل وجود نظام متكامل قائم على حفظ حقوق الناس، والمحافظة على مصالحهم العامة، وإبعادهم على الوقوع في كل ما يفسد القلب أو العقل أو الروح، وهذا هو أساس إباحة الأحكام الشرعية أو تحريمها، فكل ما هو محرَّم له غاية، وكل ما هو مباح له مصلحة يستفيد منها عامة الناس أو فئة منهم.[٣]
Islamic economics (Arabic: الاقتصاد الإسلامي) refers to the knowledge of economics or financial pursuits and procedures in terms of Islamic principles and teachings.[1] Islam provides a list of particular ethical norms and values about specific and social financial conduct.
أن يكون الثمن معلوماً: يجب تحديد الثمن قبل العقد وإلا فإنه فاسد.
On the whole, the privatization and nationalization of community home is subject to discussion amongst Islamic scholars.
يؤمن الاقتصاد الإسلامي بالسوق ودوره في الاقتصاد حيث أن ثاني مؤسسة قامت بعد المسجد في المدينة المنورة هي السوق ولم ينه النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم الصحابة عن التجارة لا بل أن العديد من الصحابة كانوا من الأغنياء مثل أبو بكر الصديق، وعثمان بن عفان، وعبد الرحمن بن عوف، وغيرهم.
الذكاء البشري وبيولوجية التفكير د. زيد بن محمد الرماني
تمت الكتابة بواسطة: ياسمين عدنان أبو سالم آخر تحديث: ٠٨:٣٣ ، ١٣ أبريل ٢٠٢١ ذات صلة تعريف نظام الاقتصاد الإسلامي
وهي من أهم أهداف النظام الاقتصادي الإسلامي، والتي جاءت بخلاف العديد من الأنظمة الاقتصادية التي ركزَّت السلطة والأموال في يد فئة محددة من المجتمعات على حساب الفئات المجتمعية الأخرى، فيقف أفراد المجتمع الإسلامي مع المُعسرين والغارمين ومن هم في سبيل الله تعالى.[١]
In lieu of "fixating" on curiosity, Farooq urges a give attention to "the larger sized photograph" of "justice", and in economics on battling exploitation from "greed and profit," plus the نور focus of wealth. He offers an ayat in assistance: "What God has bestowed on his Messenger (and taken away) in the folks of the townships, - belongs to God, - to his Messenger also to kindred and orphans, the needy and also the wayfarer; so as that it might not (merely) create a circuit between the rich amongst you.
وهذه الخاصِّيَّة من خصائص الاقتصاد الإسلاميِّ وحده، فالمذاهب الاقتصاديَّة الأخرى ليس فيها شيء ثابت، بل هي نفسها تتغيَّر باختلاف كلِّ مُنظِّر جديد لكلِّ مذهب، وباختلاف كلِّ عصر ومكان تظهر فيه.
الملكيّة المزدوجة: هي إشارة إلى أنّ الإنسان هو المُستخلَف في الأرض؛ حتى يستفيد منها ويعمل على تطويرها، قال تعالى: (آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَأَنفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُم مُّسْتَخْلَفِينَ فِيهِ ۖ فَالَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَأَنفَقُوا لَهُمْ أَجْرٌ كَبِيرٌ).[٨] فيحقّ للإنسان المُسلم التملّك ضمن حدود الشريعة الإسلاميّة، وعليه أنّ يُحافظ على أملاكه من خلال استخدامها بطريقة عادلة وبعيدة عن ضررها أو إهدارها؛ إذ يُسهم نظام الاقتصاد الإسلاميّ في التمييز بين الأملاك الخاصّة بالأفراد والأملاك العامّة التي تُعتَبر مُلكاً للمجتمع، ويقرّ التشريع الإسلامي بضرورة المُحافظة على حقوق أصحاب الأملاك، ويترتّب عليها أنّ يوفّر أصحابها الحماية لها من السّرقة أو الاختلاس، لذلك شرع الإسلام مجموعةً من العقوبات التي تُسهم في المُحافظة على حقوق الملكيّة.
Some Muslims think that the Shariah presents "unique laws and standards concerning the use and allocation of means such as land, drinking water, animals, minerals, and
القاعدة السادسة: مفهوم الملكية في الاسلام لا يتميز بالفردية كما هو الحال في التصور الرأسمالي، بل يدور حول فكرة الجماعة، ولكن ليس بتصور النظام الاشتراكي، فالاسلام يهدف الى حماية الفرد داخل الجماعة، ويرفض التفرقة، ويحض على التعاون.